السيرة النبوية : دروس وعبر

السبت، 15 مايو 2010

مصادر السيرة النبوية

القران الكريم
ألسنة النبوية الصحيحة
الشعر العربي المعاصر لعهد الرسالة
كتب السيرة


في حياته قبل البعثة

-كلما كان الداعية في شرف من قومه كان ذلك ادعى لإستماع الناس له
-كلما عاش الداعية في جو أقرب إلى الفطرة وأبعد عن الحياة المعقدة كان ذلك ادعى إلى صفاء ذهنه وسلامة منطقه وتفكيره
-لا يتأهل إلى مركز الدعوة إلا الذكي النبيه
-ينبغي للداعية أن يعتمد في معيشته عن جهده الشخصي
-إن استقامة الداعية في شبابه وحسن سيرته ادعى إلى نجاحه في الدعوة
-إن تجارب الداعية وسفره ومعاشرته للناس ومعرفته عاداتهم ومشكلاتهم لها أثر كبير في نجاح الدعوة
-يجب على الداعية أن تكون له بين الفينة الفينة أوقات يخلو فيها بنفسه تتصل فيها روحه بالله وتصفو فيها نفسه

في السيرة منذ البعثة حتى الهجرة إلى الحبشة

-إن دعوة الإصلاح إذا كانت غريبة على معتقدات الجمهور، ينبغي ألا يجهر بها الداعية حتى يؤمن بها عدد يضحون في سبيلها بالغالي والرخيص
-إن على الداعية أن يجتمع بأنصاره ليزيدهم إيمانا بدعوته وليعلمهم طرقها واساليبها
-إن في أمر رسول الله أصحابه بالهجرة إلى الحبشة دليلا على أن رابطة الدين بين المتدينين أقوى وأوثق من رابطتهم مع الوثنيين

في السيرة من الهجرة إلى الحبشة حتى الهجرة إلى المدينة

-الزوجة الصالحة المؤمنة تذليل كثيراً من الصعاب لزوجها الداعية إذا شاركته في همومه وألامه ، إذ تخفف عنه عبء الهموم وتعينه على الثبات

أسرار الإسراء والمعراج :

فيها ربط قضية المسجد الأقصى وما حوله بقضية العالم الإسلامي
فيها رمز لسمو المسلم ووجوب أن يرتفع فوق أهواء الدنيا وشهواتها
الصلاة هي معراج تعرج فيها الأرواح إلى خالقها

من الهجرة إلى الإستقرار في المدينة

-إن المؤمن إذا كان واثقاً من قوته لا يستخفي في عمله ولا يبالي بأعداء الدعوة ما دام واثقاً في التغلب عليهم كما فعل عمر حين هاجر
-في إيداع المشركين ودائعهم عند رسول الله دليل على أنهم يوقنون بأمانته ونزاهته
-إن التفكير في النجاة من تأمر المتربصين لا يعتبر جبنا أو فراراً من الموت
-موقف عبد الله إبن ابي بكر => أثر الشباب في الدعوات
-موقف عايشة واسماء => حاجة الدعوات إلى النساء
-يا أبا بكر ماظنك بإثنين الله ثالثهما => الصدق في الثقة بالله والإطمئنان إلى نصره
-أول ما قام به الرسول في المدينة : بناء المسجد => أهمية المسجد
-في الكتاب الذي عقد فيه الرسول بين المهاجرين والأنصار دليل على إن أساس الدولة الاسلامية قائم على العدالة الإجتماعية وإن أساس العلاقة بين المسلمين وغيرهم هو السلم ما سالمو و أن مبدأ ألحق والعدل والتعاون على البر والتقوى والعمل لخير الناس ودفع أذى الأشرار عن المجتمع هو أبرز الشعارات التي تنادي بها دولة الإسلام


في معارك الرسول الحربية

-إن النصر في المعارك لا يكون بكثرة العدد ووفرة السلاح وانما بقوة الروح المعنوية للجيش
-إن على القائد ألا يكره جنوده على القتال حتى يتأكد من رضاهم وتحمسهم
-إن من طبيعة الداعية الصادق أن يحرص على هداية أعدائه و أن يفسح لهم المجال لعل الله يهديهم (سر ميل الرسول إلى فداء أسرى بدر)
-في اصابة الرسول في أحد عزاء لما يصيبهم في سبيل الله من أذًى وإضطهاد
-من وصايا الرسول للجيش في غزوة مؤتة نلمس تبع الرحمة الإنسانية في قتال الإسلام

من فتح مكة إلى وفاة الرسول

خطبة حجة الوداع تؤكد أن المبادئ التي اعلنها الرسول في بداية الدعوة مبادئ ثابتة لم تتغير في الحرب و السلم، في الهزيمة و النصر، في القوة و الضعف
تأمير اسامة إبن زيد على جيش إلى الشام : يدل على وجوب فسح المجال لكفاءت الشباب وتمكنهم من القيادة أضحى كانوا أهلاً لذلك

مقتبس من كتاب السيرة النبوية دروس وعبر لمصطفى السباعي

0 commentaires: